هو نوع تربة الأرض في مجال المسح ، ويمكن ضبطه على أحد الأنواع التالية:

أي يستطيع تخطي جميع أنواع الصخورالمعدينة بتكنولوجيا المعايرة الأوتوماتيكية.

حيث يعمل الجهاز على برمجة عملية البحث بناءً على الخيارات التي تم تخصيصها مسبقًا في إعدادات النظام، وذلك للحصول على نتائج أكثر دقة وصحة أثناء عملية البحث.

الجرانيت والبازلت، والتي هي من أسوأ أنواع الصخور التي تعيق عمل العديد من الأجهزة المنتشرة في الأسواق وذلك بسبب التغير الحادث في الصخور نتيجة تفاعلها الكيميائي مع الأرض وتحولها إلى نسيج صخري أي مكونات معدنية

الذي يراد البحث عنه مثلا يوجه الحساس الذكي ليتم التقاط الاشارة من العينة (خاتم ذهبي مثلا ) ومن ثم يجري الجهاز البحث

يعمل بثلاث أنظمة بحث احترافية ومبتكرة لكشف الثروات الباطنية.

يشبه نظام الوضع الحر لجهاز جولد فيجن مبدأ التشغيل والتكنولوجيا لنظام المسح بعيد المدى، إلا أنه في هذا النظام يمكننا تحديد قيمة دقيقة لترددات البحث المطلوبة، لتتناسب مع نوع معين من المعادن التي نريد البحث عنها للحصول على مزيد من الدقة أثناء البحث عن معادن معينة أو أهداف محددة.

في حالة وضع جهاز كونكورد كشف جميع المعادن يتم تنشيط المؤشر نصف الدائري الأيسر فقط إذا كان الهدف غير حديدي (ذهب مثل) ومتدرج بألوان متدرجة من الأصفر إلى الأحمر ، ولكن في حالة وجود هدف حديدي ، يتم تنشيط المؤشر الأيمن فقط والتدرج اللوني من الأخضر إلى الأزرق.

بالمستخدم مركزها الجهاز يحصر الجهاز البحث ضمنها فقط ويمكن للمستخدم تحديد قيمة المسافة

يوفر وضع الكشف هذا ميزة تمييز المعادن الرائعة وفق أربع فئات بما في ذلك:

متخصص بعمليات التنقيب والبحث عن المعادن و الكنوز و الدفائن الأثرية والدهاليز والممرات والكهوف والفراغات في باطن الأرض.

في حالة وضع كشف المعادن غير الحديدية ، يتم تنشيط المؤشرين معا بألوان متدرجة من الأصفر إلى الأحمر (يعتمد عدد الأشرطة الملونة على قوة الإشارة).

في هذه الشاشة يمكن لمستخدم جهاز كونكورد التحكم في بعض الإعدادات المفيدة المتعلقة بشاشة الجهاز وهي:

من أجل الوصول إلى أقصى عمق ممكن ، ابحث عن الكنوز الأكثر قيمة وغامضًا في الأرض ، واكتشاف مغامرات وقصص جديدة في كل مرة نبدأ فيها كباحثين ومستكشفين ؛ قامت الشركة بتطوير التقنيات جهاز كشف الذهب الحالية وإضافة العديد من الميزات الجديدة ، كان من أهمها نظام البحث الجديد “نظام المسح الأرضي ثلاثي الأبعاد” والذي يستخدم بدوره تقنية المسح والكشف ثلاثية الأبعاد المتقدمة لإنشاء خريطة مفصلة لتكوين الأرض والمكان حيث نبحث بجهاز “جولد فيجن”.